أنا أتوقع شرا؛ كانت ملامح فساد الخلق بادية على ذلك الشاب، كان يلاحقها في الجامعة، ثم يبتسم لها في الطريق إلى منزلها، هذا الصنف من الرجال خبيث، وما كان يصح أن تستجيب له، كيف ترضى بالزواج من هذا اللعوب؟