صدقت أخي والله ، يختبئون في منازلهم و يدعون إلى الفتنة ، لو كان هو من يعاني أو أمه أو أخته لما قال ما قال ، لو كان له مريضا لا يستطيع الذهاب إلى المستشفى لما قال ما قال ،الحمد لله عندنا الأوضاع هادئة أدامها الله كذلك و على كل الجزائر و لكني أحس بمعاناة إخوتي الجزائريين في كل مكان ... اللهم عليك بدعاة الفتنة .