للأسف الشديد مازال هناك من يستطيع استغلال الشباب الجزائري في أعمال شغب كهذه، وكأن شبابنا لا يستطيع معرفة لماذا طلع السكر أو هبط، كلنا نعلم أن الحكومة قررت التراجع عن لزوم الشركات العمل بالفواتير والشيكات في التحويلات المالية، وبعد هذا التراجع من المستفيد هل هو الشعب!! أم رؤوس الأعمال ومن معهم، هذا بغض النظر على أن الزيادة، كأنها كانت لسبب تهييج الشعب لأنها عبارة عن مضاربة يهدد فيها المتعاملون الدولة بأن العمل بالفواتير سيكون جد سيء