السلامُ عليكم؛ شكرا لك أخي شافعي؛ وإن كادت بنت الناّفخة؛ لتنفخَ على نار العداوةِ بيننا؛ كما فعلت أمّها من قبلُ ؛ فحمداً للهِ على نعمةِ العقلِ. السلامُ عليكم.