يا أبو عبد الرحمن أنت في واد ونحن في واد من ذكر ولي أمرك ، يا رجل نحن نتكلم عن التوحيد الذي هو حق الله على العبيد ، والشرك المحبط للأعمال وأنت تدعونا لعبادة " ولي أمرك"