اخى هشام ايها القلم المجاهد الرافضة فرقة ضالة لا يهم كيف يسمون انفسهم و هم فنانين فى الكذب و الخداع لقد استطاعوا ان يخدعوا كل العالم بمسرحية حزب الات اللبنانى هذا الرافضى الشيطان نصر الات و اتباعه و كيف هم يحطمون كل اشكال المقاومة السنية و الجهاد الحقيقى و يتفنون فى تصريف الرؤية الحقيقية للدين الاسلامى الحنيف و يصدون الناس عن دينهم فضحهم الله و لقد تبعهم ضعاف القلوب من الجزائر اخوانى الاحبة شاهدوا كل انواع الكذب منهم كشوفات الداعي الهالك حسين بن أسماعيل المكرمي داعي المذهب الاسماعيلي في البنك والتي أخذها من جيوب الضعفاء بأسم الفكاك وهو أن تدفع من مالك فكاكا صك من النار قبل الموت : بمعنى صك الدخول للجنة ..!! وأليكم بعض الوثائق التي تبين الإبتزاز الذي يعيشه أتباع المذهب من دعاتهم بحجه أنه تابع لبيت مال الدعوة يا هشام الا لعنة الله على الكافرين ايعقل هذا يا هشام ايمكن ان نشترى الجنة و نحن فى الدنيا و ايك ايضا قضاتهم و كيف هم يتفنون من نزواتهم أول من فجر القضية هي المحامية غادة جمشير رئيسة لجنة العريضة النسائية، فأدلت بتصريح خطير لصحيفة الوسط (المعبرة عن الوسط الشيعي)، تهدد فيه بفضح القضاة الشرعيين الشيعة. وهو أول تصريح رسمي ينشر على الملأ، وتوالت بعد ذلك التصريحات والتهديدات النسائية وخصوصا قضاة الروافض. ففي إحدى حلقات برنامج حياكم معانا في تلفزيون البحرين وكان عنوان الحلقة عن المطالبات النسائية، اتصلت إحدى النساء وادعت أن القاضي الرافضي الدكتور عبد النبي العريبي الذي ورث القضاء خلفا عن أبيه الهالك، بأن قضيتها لن تحل إلا إذا وافقت على عقد زواج المتعة معه، وتهجمت عليه بصورة شخصية. وكذلك الإشاعات المنتشرة عن القاضي الرافضي عبد المحسن العصفور، وفتح شقق خاصة لعقد زيجة المتعة، وهذا القاضي قد تمت ترقيته مؤخرا، لمحكمة الإسئناف الكبرى وهي أعلى هيئة قضائية شرعية. وللفائدة فرئيس المحكمة الجعفرية الشيخ أحمد العصفور هو عم عبد المحسن العصفور، وأحمد العصفور ورث القضاء عن أبيه الشيخ خلف العصفور رئيس أول محكمة جعفرية. وتدور الإشاعات بين الأوساط الشيعية عن الثراء الفاحش الذي يتمتع به قضاة الروافض، دون غيرهم من القضاة، الناتج عن الرشاوي والعمولات لتيسير بعض القضايا وتسهيلها، وابتزاز المتقاضين إليهم. وكل هذه الإشاعات الدائرة في الوسط الشيعي لا تعدو كونها إشاعات، ولكن لا توجد نار من غير دخان. وكل دعوى من غير برهان تصبح هباء منثورا، فقمت بجمع ما صرح به أبناء الإمامية أنفسهم في منتدياتهم، وجمعت آهاتهم وصرخاتهم وثورتهم على القضاة الذين من المفترض أن يكونوا مصلحي المجتمع، لا أن يصبحوا ذئابا بشرية تنهش في لحوم أبنائها وفلذات أكبادها.