السلا عليكم
اخوتي فل نصارح انفسنا ونجري تصويتا في انفسنا ومع قناعاتنا
سنجد حقيقة مرة لدى الكثير منا مفادها ان اهتمامنا بالحان وشباب
فاق المعقول في الصيف الماضي واننا لا نستطيع التفريط في حلقة منها
عكس فرسان القرآن صحيح اننا نتابعه ولكن اغلبيتنا لا يتحمسون اليه
مثل الحان وشباب او ستار اكادمي والسؤال المطروح الى اي مدى
قست قلوبنا ومتى نتوب من افعالنا ونستيقظ على عالمنا الجميل
عالم الاسلام وشكرا