عودة ميمونة علينا وعليكم.....
أما فيما يخص النبأ الخاص بقرار المؤسسة بخصوص الملابس الهابطة.... فإنه خبر سار.... ينم عن شعور بالمسؤولية ...التربوية... الأخلاقية والإدارية....فالمؤسسة التربية أصلا دورها طلائعي... مركزإشعاع للخير وماينفع الأمة...ولما غاب هذا أو قل غيب أختلط على الناس وما صار للمؤسسات التربوية بريقها التربوي....بل أصبحت مركزا...لاستعراض وتطبيق كل عادات دخيلة على مجتمعنا ووصفت بالتقدمية ووالله هي التهدمية أوقل التدميرية... توحدوا وتكاتفوا علكم تكونون نواة لاسترجاع مؤسساتنا التربوية مما راح عنها وافتقدته حقدا وجهلا وتهربا من المسؤولية الأخلاقية...وهنا القرار سيادي للمؤسسة التربوية أن تقرر قانونها الداخلي النافع لأجيالنا للحفاظ على ملامح هويتنا وإلا اندثرت واندثرنا معها وشكرا لكم.......