السّلَام عليكم و رحمة الله و بركاته
دعوتُ نفسي عند من لم يدعها و حنّ السؤال إلى أجوبهْ ،،،
ترجّل السّلَام و امتطى
شفاه الحنين لخِلٍّ جفى
فتاه العتاب وسط سحابةٍ شتويّة ماطرهْ ،،،
فأغرانا نورٍ بوهجٍ قد علَا
مدخنة تناثرمن جوفها
أطايب قولٍ و فيضٌ من درَرٍ مع نسمات الضحى
ســـــــــــــــــابحهْ
فسابقنا ،،، فهل لمثلنا نَجِدُ أماكنًا
شاغرهْ
اشتقنا لكم يا مشرفنا ، و دعتني حروفك و لو أبيتَ و احتججت ،،،، فما غير الإطمئنان عن حالكم أرضى