رؤيتي لهذه الصورة مخضت مخي
و جعلتني أكتب هذه الأبيات بحبر دموعي
كيف أرى سائق الدراجة و هو كمعلمي
لو كنت هندي و لم أقم بواجبي
سيدنس طفولتي و هي كبيض الراعي
بكيت و بكيت و هذه المرة الأولى التي أبكي
لصورة غير أنها وزخت قلبي
أشعر يدي الآن تصرخ و تحاول الهروب من ساعدي
الويل للشيطان سائق مبيد طفولتي
عبرت في هذه السطور عن مشاعري عند الصورة