سيدي ، عآم 2010
ودَّعتكْ ، و أسقطتُ عنكَ أورآقَكَ الأخيرةَ في مهبِّ ريحِ العُمر ..
و لملمت قديَ الصغيرَ على سريرٍ من أمنيآت .. و لآ زلتُ أنآ أنآ ..
و لآ زآل القلم ينزف أنصآفَ حلمْ ..
و لآ زآل الورق الأبيض شآسعةٌ مسآحته ..
لآ يُدرك جنونَ الحبر ..
/*
تحيَّة حب ، لكل المآرة ..