السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي موضوعك مهم
لكن ليس لدي ما أقول
في آخر الزمان يتكلم الرويبضة الذي ما كان له قدر في الناس، يعني يوكل الأمر لغير أهله.
أتى أبو لعلاء المعري بأبيات يتكلم فيها عن ذلك يوم يقدم الذليل ويؤخر الكريم، وهي من علامات الساعة الروبيضة الذين ليس لهم مكانه اصبحوا الآن يشار إليهم.
يقول:
إذا عير الطائي بالبخل مادر---------------وعير قسا بالفهاهة باقل
وقال الدجى للشمس أنت كسيفة---وقال السهى للبدر وجهك حائل
فياموت زر إن الحياة ذميمة---------ويانفس جدي إن دهرك هازل