اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاذ محمد رضا
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا"
أما النساء الكاسيات العاريات فأمرهن واضح من لا يسترن عوراتهن ومفاتنهن أمام الرجال الأجانب.
فمن هم يا ترى القوم الذين يحملون السياط ويضربون بها الناس؟
كان المتبادر إلى ذهني دائما أنهم الشرطة الذين يحملون العصي ويضربون بها البشر كما هو مشاهد في الملاعب وغيرها إلى أن نبهني زميل لي قائلا:
قد نكون نحن ـ معاشر الأساتذة ـ من ينطبق علينا هذا الحكم؟
فأثر في كلامه ووجدته صائبا إذ أننا نحمل الهراوات والعصي وأنابيب الغاز....وما إلى ذلك من أساليب القمع والإيلام وإذا كان الشرطة يستعملون الضرب مع البالغين الأقوياء فنحن نستعمله مع الصغار الضعفاء الذين لا يتحملون.........................فلنتق الله.
|
أكيدأنت لاعلاقة لك بالتعليم ربما ضرب ابنك واردت ان تعاقب كل مربي التربية وتسقط عليهم حديثا شريفا هو موجه بالدرجة الاولى للنساء
لتكن على علم بأن بعض الاولياء هم من يلحون على المربين أن يضربوا أبنائهم إذا رأوا منهم اهمالا وتكاسلا
ضف الى معلوماتك