يعيب علي زميلي أني لم أرد عليه و له الحق في ذلك و والله ما كان ذلك إلا لأني كنت في عجلة من أمري و مخافة أن يفوتني شيء أو تنقطع الكونيكسيو فأبقى حيرانا فمعذرة مرة أخرى و إعلم أخي أن كل مجهود تضعه تحت تصرف زملائك يعتبر صدقة جارية ينتفع بها المعلم و المتعلم على حد سواء فجزاكم جميعا الله عز و جل كل الخير
طبتم و طاب مسعاكم و كانت الجنة إن شاء الله مأواكم