[حمزه أبو مريم]

أخية لم أدافع عن الشواذ فالشاذ منبوذ
ولا يحق له مهما بلغت به الشهوة أن يفعل هذه الأفاعيل التي تأباها الفطرة والطبيعية البشرية فهذا لا يعقل .
لكني أجد بعض العذر أقول بعض العذر للمتحرش بالنساء من جراء ما يلقى من إغراء وفتنة واستمالة وبالمجان من قليلات الحياء والعفة بعرضهن لأجسامهن المبتذلة لكل من هب ودب .
ألهذه الدرجة هانت عليك كرامتك و عفتك وأصبح جسدك سلعة رخيصة لجميع الناس بأشكالهم وألوانهم ، عجبا
ومجانا هذا والله كرم ما بعده كرم أن تبذل المرأة أغلى ما تملك للمستحق ولغير المستحق .
اللهم اهدنا و علمنا ما ينفعنا و نفعنا بما علمتنا آمين .
والسلام