قولك هذا لله وليس لي واساله تعالى أن يتقبله. أما أنا فأريد فعلا لا قولا أريد ك أن تطلي علينا بين الفينة والأخري بمثل هذه المواضيع التي تنقل الانسان من صخب المادة الى صفاء الروح. تقبلي شكري وكثرة امتنناني فإنها ليست تكفي جزاء لما أعطيت.