لا طائفية ولا حزبية في الإسلام فأهل الإسلام ليس لهم سمة سوى الإسلام ، فالمسلمون جميعهم هم الجماعة وأن يد الله مع الجماعة فالحزبية المستحدثة التي لم يعهدها السلف من أعظم العوائق عن العلم والتفريق عن الجماعة