قصيدة رائعة أبدعها يراع الشاعر وتعد من أجمل روائعه الشعرية
حيا فيه الزعيم الراحل جمال عبد الناصر حين زار العاصمة الجزائرية ” الجزائر”
في شهر مايو من العام 1962م
زمن المد الثوري ضد قوي البغي والعدوان
وكانت بعنوان ” تحية شاعر إلي الرئيس جمال عبد الناصر ” قال فيها :
أقبل علي البشري ويُمن الطائر* وانزل فأهلاً بالنزيل الزائر
وأحلُل شفاءً للضني ومسرة * ملء الفؤاد وقــــــــرة للناظر
وأقم فأنت محل حسن رجائنا * وضياء أبصار لنا وبصــــــائر
إن العروبة دوحة لم تُنمنا* إلا فروعاً لا تلين لكاســــــــــر
مهما تسر باسم العروبة خطوة * كنا بجنبك في الرّكاب الســــــائر
إن الجزائر أخت مصر تلاقتا * في شعبنا المتواصــــــل المتزاور