طبعا الشعب غير راض عن الوضع لكن من يستطيع أن يتحرك من أجل تغيير هذا الوضع، كل شيء في صالح الحكومة حالة الطواريء والإرهاب سلاحان تستخدمهما الحكومة لإسكات الشعب، إذاأراد الشعب أن يتحرك تقوم الحكومة بتفجير القنابل باسم الإرهاب والتي دائما ضحاياها المواطنين الأبرياء سواء عسكريين أو مدنيين فكلهم أبناء الشعب، وإن أصر الشعب على المطالبة بحقوقه فهنا تلجأ الحكومة إلى سلاح حالة الطواريء الذي يخولها استعمال القوة لإسكات الشعب وإرجاعه إلى البيت رغما عنه بحجة حفظ النظام الحاكم.. (عفوا أقصد النظام العام).