اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة راحلة
صوبت حسناء المحيط حرابها نحو قلب الشمس فهوت دماءها خيوط شفق حمراء. ماتت حسناء الكواكب و دفن جثمانها في اعماق المحيط
|
أعجبتني هذه العبارة كثيرا، معبرة جدا وقوية،
ترسمين المعنى بأجمل شكل، تلبسينه أجمل التعابير، لكأنما تخيلت خيوطا حمراء تهوي من الشمس،
لكن ليس لنا الا أن نصبر،
أمام لفحات الغدر الحارقة،
ونطو صفحة سوداء عاتمة،
ونبدأ صفحة بيضاء ناصحة،
مع من يستحق وفاءنا
يحس بآلامنا،ويضحي من أجلنا،
ويتجاوز عن أخطائنا،
وأن كان في كل واحد منا بذرة من بذور الغدر المؤلمة