لا أعلم كأنني خرجت من نقطة السواد و عدت إليها لكن هاته المرة لست لوحدي بل هناك رفيق قد صارحني بحبه ... رغم جسدي النحيل و ذكرياتي السوداء و العتمة التي تأكل من عمري بآلامها .... لكن يبدو هذا أفضل بكثير عما سبق مع الوحدة الموجعة للروح تقديري لإبداعكم