بعد البحث الطويل والإجتهاد المتواصل والسوأل المتكرر أكتشفة حقيقة مرة حقيقة يجهلها الكثير ونقلة هذه الحقيقة إلى علمئنا حفضهم الله فتحرو هم بدورهم عن الحقيقة فكشف ما يلي
رئس شركة جيزي مسيحي قبطي وليست الإشكالية هنا وإنما هذا المسيحي خصص نسبة معينة لمساعدة التبشيرين هنا في الجزائر وهو العامل المساعد على إشتعال فتيل التبشير لا وفقه الله
والحقيقة الثانية ان هده الشركة تملك قنات مخلةللحياء توجه إليها نسبة من مداخيل الشركة
وبعد أتحري عن هذه الحقيقة أفتى علمائنا هنا في الجزائر حفضهم الله بعدم التعامل مع شركة جازي وعدم إعانتهم بأستهلاك خدامته ومقاطعتهم وقال هذه الفتوى ليست من باب التحريم وإنما من باب الغيرة على الدين
وحفظه من الأعداء .

إذا من كانت له غيرة على دينه فليقاطعهم