ما هكذا تورد الإبل يا أخانا.. لا تهاجم الأستاذات و تستثن الأساتذة.. النساء شقائق الرجال و تذكر أن التي ولدتك امرأة؟ أنا أستاذة رغم صغر سني إلا أنني أجد في ثانويتي من الإحترام ما لم يجده بعض الأساتذة, و الأستاذ و الأستاذة رغم أخطائهما إلا أنهما يؤديان أسمى الرسائل.. و أنت, لا تنس أنك ما أنت عليه لأن أستاذة قد درستك ذات يوم عندما كنت -ولا تزال- أرعنا.. راجع كلامك