اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahiri
دراسة السند الشعري رقم 4
قصيدة ميخائيل نعيمة
1- أجوبة البناء الفكري
1- استهل الشاعر القصيدة بدعاء ، فطبيعة الدعاء تدل على إنسانية الشاعر السامية
2- ما ينير سبيله في الحياة هو الإيمان والرجاء والتفاؤل بالحياة
3- الخصال التي دعا إليها هي الحب الإنساني المجرد من الأثرة والعنصرية ، الأمل في الحياة والتشبث بالرجاء إلى جانب قيم أخلاقية منها الإخلاص الصدق والحلم الجميل
4- يجسد نعيمة مبادئ الرابطة القلمية من حيث المضمون
- الدعوة إلى الإنسانية : اجعل اللهم قلبي واحة تسقي القريب والغريب
ومن حيث الشكل:
- الاغتراف من الطبيعة في التعبير -ا ماؤها الإيمان أما غرسها
فالرجا والحب والصبر الطويل -جوها الإخلاص ...
2- أجوبة البناء اللغوي
معاني إذا في النص : جاءت في جميع المواضع ظرفية لما يستقبل من الزمان متضمنة معنى الشرط
إعرابها في قول الشاعر: إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط خافض لشرطه
2- البيان في النص( الكناية)
(واحة تسقي القريب والغريب) كناية عن العطاء
فلينم قلبي: كناية عن الاطمئنان كناي عن صفة جاءت لتوضيح المعنى وتجسيده حسيا
ومن الكنايات أيضا (ينفخ البوق الأخير ) كناية عن الموت
3- تجديد الشاعر على المستوى العروضي يتمثل في التمرد على نظام البيت و القافية والروي
|
مشكور على الجهد المبذول لقد كنت ابحث عنها منذ مدة .