كل مقالات حفيظ دراجي رائعة وماقاله أنا أتفق معه في بعض ما قال لكن الشيء لي نكرهوا هو أسلوبه الحذر زيادة عن اللزوم وختياره المبالغ فيه للكلمات ...................ما فعله راوراوة كل فئات المجتمع إستنكرته لأن الأسباب الظاهرة تدينه أكثرمما تخدمه و اي محاولة لتبرير لا تفيد وأتفق معه في أنوا لا نريد إعتدار وإن إعتدروا لن نقبل لكن مش كما يقول هو لانهم إخوانه لكن بعد كل هذا الوقت الإعتدار ليس لديه معنى حتى ولو إعتدروا وهذا مستحيل من قوم مشهوريين بالغرور الفجوة أصبحت كبيرة ولن يفيد الإعتدار لترميمها أما الشيء لي يصيبني بالجنون هو كلمات بعض والقلة و وجزء هذي الكلمات نكرها ومنعترفش بيها بالنسبة لي أي مصري يتحمل مسؤولية بلده وما فعله أبناء بلده المجتمع هو اطباء محامين مثقفسن حكام وزراء إعلاميين طبقة بسيطة وكل هؤولاء تعدو كل الخطوط الحمراء يعني بالنسبة لي ما بين الجزائر ومصر لن يعود مثلما كان لا الآن ولا غدا ولا بعد 10 سنيين ممكن الاجيال القادمة لكن الموجوديين الان ولي شهدوا كل ما حدث مستحيل ببساطة لأن الجزائري يسامح ولا ينسى وإي شرارة صغيرة ستفجر الوضع أكثر والزمان بيننا .
للعلم عجبني بزاف تعليثك على المقال