سمعوا
بالقوة
و مرغمين
و لا نزال نراهم إلى الآن بعد كل ما حدث و يحدث , صامتين
كل واحد يلقي باللوم على الآخر و كل يدعي لسانه حب فلسطين
لكن ماذا ينتظرون ؟! الله أعلم
أخي ابن العروب ,,,
كلنا نعرف شدة الضيق الذي تعانونه ,,, و للأسف الأيدي قصيرة و قصيرة جدا ...
لكن
لا يزال بيننا صقور أيضا ، أسمى أمانيها اللحاق بصقورهم هناك بالأرض المباركة ,,,
لم ينقضي عهد الوفاء و الأوفياء بـَعد ,,, قلوبنا عندكم بالأقصى رغم البـُعد .
نصركم الله على العدى ,,, آمين