لقد سكت رسول الله عن المنافقين ولم يفضحهم وهو طبعا يعرفهم واحدا واحدا واظن ان قاعدة ليس كل ما يعرف يقال اسلم واضمن فالتهجم على حزب الله ليس في مصلحة القضية المركزية للامة -فلسطين- وانا اعتقد ان احياء فقه الاولويات الان اصبح اكثر من ضرورة