
76))... سلواالتاريخ
عن وجه التشابه بين اليهود والرافضة
1- أولاً : قالت اليهود : (لا يصلح الملك إلا في آل داود .
1- و قالت الرافضة : (لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي .
2- ثانياً : قالت اليهود : (لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال و ينزل السيف
و قالت الرافضة : لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي و ينادي مناد من السماء
3- ثالثا : اليهود حرفوا التوراة كما اخبر الله عنهم
و كذلك الرافضة حرفوا القرآن كما ذكر ذلك كبار أئمتهم
4- رابعاً : اليهود يكتبون الكتاب بأيديهم و يقولون : (هذا من عند الله
و كذلك الرافضة يكتبون الكذب و يقولون هذا من كلام الله تعالى .
5- خامساً : اليهود تبغض جبريل ويقولون هو عدونا من الملائكة .
والرافضة) يقولون : إن جبريل عليه السلام خائن حيث نزل بالوحي على محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ و كان الأولى و الأحق بالرسالة علي بن أبي طالب رضي الله عنه و لهذا كانوا يقولون "خان الأمين و صدها عن حيدري"
6- سادسأ : اليهود من أشد الناس عداوة للمسلمين كما اخبر الله عنهم
و كذلك الرافضة فهم أشد الناس عداوة لأهل السنة والجماعة
7- سابعاً : اليهود رموا مريم الطاهرة بالفاحشة .
و الرافضة قذفوا زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم أم المؤمنين بالفاحشة
8- ثامناً : اليهود يقولون : إن دينا بنت يعقوب خرجت و هي عذراء فافترعها مشرك .
و الرافضة يقولون:إن عمر ـ اغتصب أم كلثوم بنت علي رضى الله عنهما
9- تاسعاً : اليهود كانوا يجمعون في شرع يعقوب بين الأختين .
الرافضة يجمعون بين المرأة و عمتها و بين المرأة و خالتها .
10- عاشراً: قالت اليهود لن يدخل الجنة أحد غيرهم .
وكذلك الرافضة يقولون لن يدخل الجنة احد إلا من كان من شيعة أبا الحسن .
11- حادي عشر : اليهود اتخذوا الصور والتماثيل في معابدهم وبيوتهم
وكذلك الرافضة اتخذوا صوراً وأشكالاً لأهل البيت . .زعموا
12- ثاني عشر: اليهود أول من ابتدع تعظيم القبور وبناء المعابد عليها ، والرافضة هم اول من ابتدع في دين الاسلام تعظيم القبور بحيث يسجدون ويخشعون ويقسمون وينذرون لها ويستعينون ويستغيثون بها ويطلبون الحوائج منهم من دون الله ، وغيرها من الشركيات والكفريات
13- ثالث عشر : اليهود والرافضة لهما خصوصية مع الرقم اثني عشر، فاليهود هم اثنا عشر سبطاً ، وأرسل موسى اثنا عشر نقيباً
أما الرافضة فاسم دينهم الاثني عشرية ، ويعتقدون الولاية الموهومة في اثني عشر إماماً من ذرية سيدنا علي بن أبي طالب كما يعتقدون فيهم العصمة ، والألوهية .
14- رابع عشر : اليهود تخلفوا عن نصرة موسى و من تلاه من الأنبياء و الرسل و الرافضة تخلفوا عن نصر أئمتهم ، كما خذلوا علياً وحسيناً وزيداً ، و غيرهم ـ
15- خامس عشر : اليهود يغلون في بعض الأنبياء والأحبار ويتخذونهم آلهة أرباباً كقولهم عزير ابن الله ، وفريق آخر من الأنبياء يرمونهم بالخبث كذباً وزوراً .
كذلك الرافضة يغلون في علي ـ رضي الله عنه ـ و في بعض ذريته ويؤلهونهم ويزعمون أن الله حلّ في ذواتهم لشرفهم و قداستهم ، وفي نفس الوقت يقدحون في الصحابة والمسلمين ويرمونهم بالكفر والنفاق كذباً وزوراً .
16- سادس عشر : اليهود ضربت عليهم الذلة و المسكنة أينما كانوا .
كذلك الرافضة ضربت عليهم الذلة حتى أحيوا التقيــــة أي الكذب و النفاق
17- سابع عشر : اليهود والرافضة : كلاهما يستحل الكذب والافتراء على مخالفيهم ويسمونهم العامة .
18- ثامن عشر : اليهود والرافضة كلاهما يقوم دينه على اللف والدوران والمراوغة والخبث والبهتان والسب والطعن في الأعراض والقذف على خير خلق الله
19- تاسع عشر : اليهود والرافضة : كلاهما له هوس في الجنس ، وقد استباحوا في دينهم من القضايا الجنسية ما لا يستبيحه دين ، أما اليهود فكانوا وراء كل انحلال أخلاقي وكل دعارة تحدث في العالم وكذلك الرافضة وراء كل متعة محرمة.
20- عشرون : اليهود والرافضة بنوا عقيدتهم على الجنس والذهب ، ،وكذلك الرافضة بنوا دينهم على الخمس والمتعة
21- واحد وعشرون : كلاهما يخطط لبناء دولة دينية ، فاليهود يخططون لإعادة بناء مملكة داود والرافضة يخططون لإعادة مملكة بني ساسان الأكاسرة الفرس ،
22- اثنان وعشرون : اليهود يخططون لقيام دولة ذات طابع ديني ، وطبيعة هذه الدولة عنصرية ، واليهودي مستعد كي يخون الوطن الذي احتضنه وولد فيه ، وترعرع فيه،مع أنَّ لحمه ودمه من خيراته، يخون كل ذلك وينكر الجميل من أجل إسرائيل ، فاليهودي الأمريكي والفرنسي والإنكليزي ...وأي يهودي في العالم مستعد كي يخون بلاده من أجل مجد وعزة إسرائيل .
وكذلك الرافضة ، فالرافضي العراقي والسوري واللبناني والكويتي والسعودي والبحريني واليمني والغربي والهندي.وأي رافضي على وجه الأرض ، مستعد بأن يخون وطنه الأم الذي ولد فيه وعاش فيه ، من أجل قوة وعظمة إيران ، والرافضي ليس عنده مشكلة لو دمر وخرب واحتل وطنه ، المهم أن تبقى إيران سليمة ، وعند الرافضي أهون ألف مرة أن يدمر الوطن العربي بأكمله ، ولا تسقط صخرة من منزل في طهران أو قم .
23- ثلاث وعشرون : اليهود والرافضة كلاهما ليس ولاؤه للبلاد التي يعيش فيها ، فولاء اليهود للحاخامات القابعين في نيويورك و إسرائيل ولندن، وهم مستعدون لخيانة بلادهم الحقيقية طاعة لحاخاماتهم ورجال الدين عندهم .
وكذلك الرافضة : فولاؤهم لأئمتهم ورجال دينهم ، فلو أمر الخميني كل شيعة العالم بأمر لأطاعوه على الفور بلا تردد ، حتى لو كان فيه خيانة لأوطانهم ، أو خرق لسيادة أوطانهم ، أو خرق للشريعة ، فكلام الإمام المعمم هو الشريعة عندهم . وبعد موت الخميني ، لو أمر خامنئي شيعة العالم بأمر مهما كان نوعه لأطاعوه طاعة عمياء ،وهذا من أدل الدلائل على أن ولاء الرافضة ليس لاوطانهم وانما لأيران كما قال الرئيس حسنى مبارك،
24- اربع وعشرون:اليهود والرافضة دائما يسيطرون على مراكز الحكم و المراكزالحساسة وعلى الاقتصاد في كل بلد ، ويجب والانتباه لأن خطرهم سيكون أعظم من غيرهم في حال صدور الأوامر من رجال الدين الرافضي والحاخامات
25- خمس وعشرون : اليهود يعتبرون أنفسهم شعب الله المختار ، فقد قالوا نحن شعب الله المختار ، ونحن أولياء لله من دون الناس ، ونحن أبناء الله وأحباؤه ،
وكذلك الرافضة فهم يرون أنفسهم أنهم خلقوا من طينة خاصة ، غير طينة أهل السنة
26- اليهود يزعمون بالمظلومية والمحرقة وكذلك الرافضة يزعمون بالمظلومية
27- سبع وعشرون : اليهود لا يخلصون السلام على المؤمنين إنما يقولون السام عليكم والسام هو الموت وكذلك الرافضة يبطون الحقد والخبث على اهل السنة .
28- ثمان وعشرون : اليهود يستحلون أموال الناس كلهم وكذلك الرافضة
29- تسع وعشرون : اليهود يرون غش الناس وكذلك الرافضة
30- : اليهود يستحلون دم كل مسلم ، وكذلك الرافضة يستحلون دم أهل السنة
31- واحد وثلاثون : اليهود والرافضة كلاهما لديه تهمة جاهزة إن حاججته أو تعرضت لأحد أتباعه بسوء ، فاليهود أن حاولت انتقاد إسرائيل أو شارون أو موفاز أونتنياهو، أو أي يهودي حتى لو كان فناناً أو رساماً ، فإنهم سيتهمونك بأنك عدو للسامية ،وكذلك الرافضة فإنك إن حاججتهم ، أو دافعت عن نزاهة الصحابة ، أو دافعت عن زوجات النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أو انتقدت سياسة الخميني أو فضحته ، أو انتقدت خامنئي ، أو خاتمي ، او سيستاني ، أو نصر الله ، أو أي رافضي أو إيراني فإنهم يتهمونك بأنك عدو لآل البيت ، وانك ناصبي ،
32- اثنان وثلاثون:اليهود يؤمنون بعقيدة الرجعة اي رجعة بعض اصحاب موسى
وكذلك الرافضة يؤمنون برجعة الائمة للعقاب والثواب
33- ثلاث وثلاثون : اليهود والرافضة كلاهما في صومه يفطر عند اشتباك النجوم ، أي عند سدول الظلام وظهور النجوم .
34- اربع وثلاثون : اليهود لا يصلون إلا فرادى . وكذلك الرافضة يقولون أن لا جمعة ولا جماعة حتى يأتي الامام المهدي .
35- خمس وثلاثون : اليهود : لا يقولون : ( آمين في الصلاة وراء الإمام .
يزعمون أن الصلاة تبطل به . كذلك الرافضة
36- ست وثلاثون : اليهود يخرجون من الصلاة بالفعل
و كذلك الرافضة فإنهم يخرجون من الصلاة من غير سلام بل يرفعون أيديهم و يضربون بها على ركبهم ويلعنون صنمي قريش ( أي ابوبكر وعمر)
37- سبع وثلاثون : اليهود لا يرون العزل عن السراري . و كذلك الرافضة
38- ثمان وثلاثون : اليهود يحرّمون الجري نوع من السمك يسمى الفيروز أبادي و المرماهي و كذلك الرافضة .
39- تسع وثلاثون: اليهود حرموا الأرنب و الطحال و كذلك الرافضة .
40- اربعون : اليهود إذا صلوا زالوا عن القبلة شيئا وكذلك الرافضة .
41- اليهود يدخلون مع موتاهم سعفه رطبة ، و كذلك الرافضة
42- ولا غرابة في تلك التشابه العجيب بين اليهود والرافضة
[ لأن مؤسس دين الشيعة هو اليهودي عبدالله بن سبأ اليهودي
وهناك الكثير من التشابه العجيب