يانبع هذا القلم المرتوي من نبع أجفانها
تشبّعت فيك أساور اللّيل كحيرةٍ..
تدنو فتطلبُ وُدّها
يا نبْعَـها،
أيقضتَ حِسّا لِخلودِ سِحرٍ..
باحَ بِأنفاسٍ تعتنِقُ حُسنَها
،،
،
شمسٌ هنا طلعَت فأبهجَت بياضَ صفحتِك
فلنا من حُسنِ إبداعِكَ ألهَمت
واعذُر تطفُّلنا على حرفِك.