أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،
ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،
أأكتب أنني حي على كفني ؟
أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟
لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا ،
وإرهابا
وطعنا في القوانين الإلهية ،
ولكن اسمها والله ... ،
لكن اسمها في الأصل حرية
الحرية نعاها أحمد مطر في بلاد العرب ولحدها تحت التراب ...
لكن يبقى السؤال المحير : هل أنت حر ؟
مامفهومك للحرية ؟ أو ماهي الحرية في نظرك ؟
ماهي رؤيتك للحرية في بلاد العرب ؟
هل تملك الشجاعة لتجيب ؟