إنه عزيز المقتدر القوي المنتقم الجبار يمهل ولايهمل وهذا الإنسان المقيت المغتار جاهل وطريق الضلال والانحلال اختار هذا قصاصه في دنيا وفي الآخرة يكون قرار يغدو فيها غدوا وعشيا مع زمرة من سبقوه عذاب النار