اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب
سلام على الحبيب الذي لا تبلى مودته
هاهنا رسمت قصة تتبعها عبرة
فهل عسنا لا نلقي عليها نظرة
قلت فأبدعت و عبرت فأسمعت
فمن ذا عساه يبعد تلك النظرة
سأعيد الكرّة و ألقيها تارة مرّة
و لكنك لم تنهي القصة
فهلا أنهيتها بتلك الحسرة
طاب لي ما قرأت و سحرني المعنى
بوركت أيها الطيب الودود سلطان ...
لك التقدير و الإحترام
|
عليك السلامُ ورحمةُ الله وبركاته ... ردا لتحية الإسلام .. خيرا منها في الأجر .. غيرُ مبتدعة .
ثمّ غير ذلك تحيّتُك أحلى .. وقد راق لها الخاطر وراقت .
ثمّ سآتيك بالقولِ لن تكفيني فيه السطور
طاهر يا ..... "خويا لعزيز" بتعبير بسيطٍ عميق .. وهذا التعبير فقط الذي وجدتهُ يُرضي ما يحويني من حبّ وتقديرٍ اتجاهك ، وكأنّي أكفر بفصحتي ، ولم أفعلها من قبل . فعُذرا لفُصحتي ...
أتراني أبالغ ؟
لا والله .. لا ابالغ ولكن كانت فقط قبضةٌ من واسع مشاعر .. صادقة فيّ .
عندي أخٌ توأمٌ غير شقيق يصغرني بخمسة أشهر .. أحسّهُ أنت
شكرا .. طاهر ... وسامحني بزاف
آخر تعديل يوسُف سُلطان 2010-12-13 في 11:31.
|