- بداية تطبيق ل م د في الجزائر: سبتمبر 2004
- من الفروض نهاية النظام الكلاسيكي في الموسم 2012/2013
- ليسانس: ثلاثة سنوات
- ماستر: سنتين
- دكتوراه: ثلاثة سنوات
فريق التكوين:
فريق التكوين متكون من أساتذة، يترأسه رئيس القسم.
الفريق البيداغوجي:
الفريق البيداغوجي متكون من أساتذة الوحدة الدراسية.
نظام LMD يحتوي على ثلاثة مبادئ:
- الرسملة: تعني أن الوحدات الدراسية المكتسبة لا مجال لإعادتها حتى لو تم تحويلكم من مؤسسة لأخرى.
- الحركية: تمكن الطالب أو الطالبة من تحويل ملفه البيداغوجي وتسجيله في أي مؤسسة جامعية في الجزائر أو خارجها.
- الوضوحية: تمكن لسوق العمل أن يقارن بسهولة شهادات LMD في إطار التشغيل.
وحدات التدريس: الوحدة الدراسية مكوّنة من مادة أو مجموعة من المواد. هناك عدة أنواع من الوحدات الدراسية:
- الوحدة الدراسية الأساسية والتي تحتوي على المواد الأساسية.
- الوحدة الدراسية للاكتشاف و التي تمكن الطالب أو الطالبة أن يوسع نظرياته ومعرفته، وتساعده في إعادة توجيهه.
- الوحدة الدراسية للثقافة العامة و التي تحتوي على مواد اللغات الحية، وكذالك مواد تكنولوجية الإعلام والاتصال وغيرها.
تقويم وحدات التدريس:
الوحدة الدراسية تحتوي على معدل (moyenne) وقروض (crédits).
- المعدل يؤكد اكتساب الوحدة الدراسية أو لا.
- القروض تدخل في إنشاء رسملة رصيد الوحدة الدراسية.
عدم اكتساب وحدة التدريس:
عند عدم اكتساب وحدة التدريس، فإن الطالب له إمكانية الاستدراك. و إذا لم تكتسب وحدة التدريس في الاستدراك، فالطالب يكون له المجال في إعادتها كليَا أو جزئيَا في السنة المقبلة.
إذا كان مجموع القروض المحصل عليها في السداسي الأول والسداسي الثاني يساوي أو يتجاوز 30، تحويل الطالب للسنة الثانية يكون عاديَا ولكن على الطالب أن يستدرك ما بقى له من المواد لكي يحصل على 60 قرض السنوية.
القرض:
هو وحدة قياس الدراسة، يتبع الوحدة الدراسية. القرض مرتبط بالعمل البيداغوجي المطلوب من الطالب (دراسة، العمل الفرضي، تربص...).
- عدد القروض للوحدة الدراسية عمومي لكل المؤسسات الجامعية.
- شهادة لليسانس يتحصل عليها بجمع 180 قرض، ما يعادل 60 قرض لكل سنة.
- شهادة الماستر يتحصل عليها بجمع 120 قرض، ما يعادل 60 قرض لكل سنة.
- شهادة الدكتوراه يتطلب مناقشة أطروحة.
الشهادة الأكاديمية: دروس أطول (ماستر، دكتوراه).
الشهادة المهنية: شهادة (لليسانس، ماستر) مهنية للدخول في عالم الشغل بصفة أسرع.
كيف يتم حساب المعدل:
- أولاَ ، الوحدة الدراسية تقيم حسب المعدل المتحصل عليه في جميع المواد التابعة لها.
- ثانيَا ، المعدل السداسي يقيّم بجميع معدلات الوحدات الدراسية.
ماذا يحدث عندما يكون المعدل العام أقل 10/20:
- من السنة الأولى إلى الثانية: إذا كان عدد القروض المحصل عليها أكثر من 30، الطالب يستطيع الانتقال إلى السنة الثانية، وعليه التخلص من الرصيد الباقي ( 60 قرضَا ناقص القروض المحصل عليها).
- من السنة الثانية إلى الثالثة: إذا كان عدد القروض المحصل عليها أكثر من 80% من المجموع السنتين الأولى (مع كسب وحدات التدريس للسنتين الأولى)، الطالب يستطيع الانتقال إلى السنة الثالثة ، وعليه التخلص من الرصيد الباقي ( 120 قرضَا ناقص القروض المحصل عليها في السنتين الأولى).
المعبر: هو وسيلة تقدم للطالب لكي يصحح توجيهه الأولي بالاتجاه إلى تخصص آخر.
الأستاذ المرافق:
يتكفل كل أستاذ جامعي في هذا النظام بثلاثة طلبة أو أكثر يكون لهم المرافق في قضاياهم العلمية والبيداغوجية والإدارية طوال مسارهم في 3 سنوات الأولى مقابل أجر 16 ساعة إضافية شهريا لكل أستاذ.
طريقة التقييم و الانتقال:
يتوقف ذلك على المعدل العام لجميع الوحدات التعليمية في السداسين فإذا كان المعدل يساوي أو يفوق 10/20 فإن كل وحدة تعليمية غير مكتسبة ستحسب مكتسبة نهائيا بالنسبة للمسار المختار.
أما إذا كان المعدل أقل من 10/20 و مجموع قيم وحدات التعليم لا يتعدى 50 بالمائة من قيم السنة فالانتقال يكون طبيعيا و لكن يبقى على الطالب أن يعيد دراسة الوحدات التعليمية غير المكتسبة.
هذا من جهة و من جهة أخرى:
إذ لم يتحصل الطالب على معدل 10/20.
- فخلال السنة الأولى إذا لم يتراكم للطالب أكثر من 50 بالمائة من الديون ينتقل إلى السنة الثانية و يجب عليه أن يحصل على كل الوحدات التعليمية التي تنقصه فيما بعد.
- أما في السنة الثانية فإذا لم تتراكم لديه ديون أكثر من 20 بالمائة من الديون المطالب بها في السنة الأولى و الثانية مع النجاح في الوحدات التعليمية التي أخفق في الحصول عليها.
- معدل المقياس يساوي الامتحان مضروب في 02 . نقطة TDالكل مقسوم على 03 و إذا كان هناك عمل شخصي فيضاف و يقسم على 04.
- معدل الوحدة يساوي مجموع المقاييس مضروب في معاملاتها مقسومة على عدد القروض.
- معدل السداسي يساوي مجموع الوحدات في قيمة قروضها مقسومة على عدد القروض.
- المعدل العام يساوي مجموع السداسيين مقسوم على 02.
أهم الايجابيات:
- مرونة نظام التقييم و الانتقال مما يسمح بفرض نجاح أكبر.
- تقليص الحجم الساعي بحيث تعطى الأهمية للبحث و المطالعة – 25 ساعة دراسة خلال الأسبوع فقط.
- تقديم تكوين بمواصفات عالمية.
- يقدم شهادة معترف بها دوليا.
أهم السلبيات:
- قضية تصنيف الشهادات عند الوظيف العمومي و ما يمكن أن تخلقه من مشاكل مع شهادات النظام القديم في ظل انعدام النص القانوني.
- قلة الإعلام في الأوساط الطلابية مما يجعل الطلبة المسجلين فيه لا يعرفون أي شيء عنه و لا عن مستقبلهم التعليمي.
في المرفقات خريطة ذهنية تلخص هذا النظام
أخوكم رياض بن صوشة