[الانصار]

هذا دليل على ان الخشوع وقتي والدليل يصلي ويرابي ويزني ويسرق ويظلم العباد فالقلوب الفت المنكرات واصبحت هي الحياة باطل اصبح حق وحق اصبح باطل يوصف المرء عندما يتمسك بدينه حق التمسك متخلف ورجعي وارهابي وسمه ماشئتي ولو كان عمر حيا لما وسعه الا ان يهشم بدرته رؤس من يسمونهم اليوم ولاة امور وهم رعاة للفجور افسدوا المرأة والرجل فعمر ذاك الفاروووق من اجل صلاح نساء المؤمنين اخرج من المدينة نصر بن حجاج خوفا منه ان يفتن النساء بجماله هذه هي غيرة عمر ولوكان كل الرجال مثل نصر بن حجاج لاخرجهم عمر من اجل عفاف المؤمنات فهل هناك من هو اليوم مثل عمر من فتح البارات والمراقص والنوادي الليلة هل فعل ذلك عمر هل سيقول حرية شخصية فدعوهم يمرحوا وهو الذي الذي يقول لو ان بغلة عثرت على ضفاف دجلة لسألني عنها ربي لم لم تمهد لها الطريق يا عمر... ايه ايه والله انها لحالة تبكي الموحدين وفتنة تجعل الحليم حيران