نظام الألمدي يحطم من الطموحات فالكثيرون من اشتعل في نفوسهم روح الدراسة بعد سنوات و شاركو في مسابقة المجستير و نجحو لكن الألمدي لا سبيل من المظي فيه سوي ترتيبهم علي مستوي الجامعة و فتح باب المعرفة و المحسوبية لنفخ نقاط التخرج الله المستعان