أشكرك أختي الجزائرية الكريمه على هذه الصور التي أفرحتنا لأنها تكشف ضعف وزيف يهود
واحزنتنا لأنها أشجار بأرضنا المسلوبه وهي قديمة قدم الثورات الفلسطينية وفيها كان مأوى ومخبأ الثوار عن عيون الأنجليز أيام الأنتداب البريطاني
أما عن أولئك الذين شاركوا في إطفاء الحريق فرجاءا
لا تقصدي المارد أبو مازن
فهو دوما متوازن
يعشق التلميع والترفيع
فتريه دوما مسالم مهادن
يركع للشيطان يخدم السلطان
فدمه ممزوج بالتبعية والذل والهوان
مسكين ذاك المرتجف دوما
لا يعي ما يفعل أو يقول
ولربما هو من أفضل من غسلت العولمة لهم تلك العقول
ألم تريه وجنده يصول ويجول
يبحث عن حملة البنادق في كل الخنادق
لا ليسلمها جوائز نوبل
بل ليسلمها للمحتل المارق
فاعذروه أختي وصبوا عليه العنات كلما ذكرتموه
وفي مزبلة التاريخ خذوه وألقوه
وإذا مات فاكتبوا على شاهد قبره
قير شيطان فاجتنوه
أعتذر لك أختي للإطاله وللغتي السوقية
ولكنهم قوم يستحقون
تقبلي مروري
لك أسمى تحياتي