مشكور أخي أنك شرحت لنا سبب الأرق الذي يحول بين الإنسان والنوم وأن هناك اسباب عديدة ومتعددة ولكن على الإنسان أن يسعى جاهدا للوصول إلى مبتغاه وإراحة نفسه و عقله من هموم الدنيا والإشنغال بالإخرة ولكن هيهات فالزمن الذي نعيش فيه ليس زمن عمر إبن الخطاب رضي الله عنه وأرجوا أن تنتبه لكتابة بعض الكلمات -أخطاء كتابية- وليس أحد منا معصوم تقبل تحياتي.