لا حول ولا قوة الا بالله
على هذا يكون كره المجوس لنا و كره الانذال الكارهين للدين
الكل حين يرى هذه التفهات التي لا محل لها من الاعراب تقال عبر المنتديات و المواقع تذهب المصداقية و يذهب عناء المشايخ و السنين
حتى باي اصبحت في الكتب تفسر تقال او لا تقال
إن الذي في قلبه ذرة الايمان لا يقولها
و إن الذي على نهج الحبيب يسير لا يقولها
فمن هذا الذي يقولها إذاً
لو لم يكن مراهقاً او مراهقة و نجسا تملأه النجاسة حتى الكتفين يشتاق اشتياق الحنين أن يبوس أو تبوس تراب امريكا او فرنسا أو بلدا من بلاد الكفار
هؤلاء و الله إنهم من يسألون استهزاءا بالدين
استهزاءا بالدين
و ليس سواه شيء من الضن أو الشك من اليقين
كان الاولى عدم الرد عليهم و الله المستعان
لا حول ولا قوة الا بالله
حتى هذه الكلمة اصبح لها وزن او انتم من تريدون ان تضعوا لها وزن كي تقال إن لم تكن تقال أو لننتبه لها إن لم يكون الناس لها منتبهين
قد عضمت و ربّ العباد اجمعين
سبحان الله و بحمده
ولا حول ولا قوة الا بالله