[حمزه أبو مريم]

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
ما عندي مانع أن تختار لي أمي من ستكون شريكة لحياتي إذا رأيت فيها الزوجة المناسبة وفق ما أرغب وأحبذ في النصف الآخرفقد يجمع الله لي الخيرين رضى أمي على زوجتي ورضاي.
إذا كان الأمر كما أقدر فسأحبها وأسعدها بطبيعة الحال قدر الإستطاعة ولن أدخر جهدا .
أفضل أن أختار زوجتي وحدي ثم تعجب والدتي ففي الأخير أنا من سيتزوج بها .
من جهتي ومن تجربتي الخاصة بالموضوع تقدمت رسميا إلى ثلاث بنات بعد أن وافقت عليهن لكن الوالدة حفظها الله كانت ترفضهم لأسباب رأيتها فيما بعد أنها مقبولة ومنطقية فأشكرها أخيرا جزيل الشكر لأن نظرتها كانت بعيدة المدى وإلى الآن أبحث عن من ستكون زوجا لي بمنظارين أمي و أنا .
هذا رأيي وهذه تجربتي ولكل ظروفه وخصوصياته. سلام