أخي يوسف السلطان
لا أخفيكم أنني ترددت كثيرا في الولوج إلى هاته الصفحات من العنوان .....أبي... رغم غيابه لكنني لم أستطع أن أرفع قلمي له ...
لأنني قد خفت أن أجعله مجرد سطور أحكيها عن أسطورة قديمة ... قد جعلني عنوانك شضايا متناثرة في فضاء ذاكرتي القديمة و لم أستطع لملمتها.... و لكنني و للحظة قصدت فيها أن أخذل الخوف الذي في داخلي و أقتحم الموضوع...لأجد نفسي الضاحكة الباكية بين سطورك .... و قد ولد في نفسي عهدا جديد و هو القيام بمعركة على حضن أبي ...بعد الغياب إذا قدر لي الله بأن أراه حيا...
دمت بهذا العطاء الابداعي أخي يوسف
تحيتي الخالصة لكم