اما انا فاراه منارة للعلم واب رحيم ...... فيكفيني فخرا نظرة فخرا من ابنائي التلاميذ عند نجاحي في اعطاء درس وعيونهم ترفعني الى اعالي السماء لتهمس لي خفية شكرا معلمي حينها ارى نفسي سلطانا كون الذي يقييمني اطهر قلب الا وهو قلب ابني