أحرق اليهود المسجد الأقصى في سنة 1969 و لم يتحرك أحد من العرب
و اليوم هو في خطر بسبب الحفريات التي تقام تحته و لا أحد يهتم بذلك
كل واحد من حكامنا مهتم بالعيش و اللهو و المتعة و لا أحد منهم يقول كلمة لأجل الاقصى و لا حتى كلمة "لا لتهويد القدس"
فماذا ننتظر منهم مستقبلا ؟ لا شيء سوى العتاب و اللوم و من ثم السكوت كأن لم يحدث شىء