2010-12-05, 11:41
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرايجي
فالشيخ بن عثيمين رحمه الله عاش الاعمال الارهابية التي تبناها بن لادن
قال الإمام ابن عثيمين - رحمه الله - :
(( لا شك أن هذا العمل لا يرضاه أحد، كل عاقل، فضلا عن المؤمن، لأنه خلاف الكتاب والسنة،
ولأن فيه إساءة للإسلام في الداخل والخارج.. ولهذا تعتبر هذه جريمة من أبشع الجرائم، ولكن
بحول الله إنه لا يفلح الظالمون، سوف يعثر عليهم إن شاء الله، ويأخذون جزاءهم، ولكن الواجب
على طلاب العلم أن يبينوا أن هذا المنهج منهج خبيث، منهج الخوارج الذي استباحوا دماء
المسلمين وكفوا عن دماء المشركين ))
وقال الإمام ابن عثيمين - رحمه الله - :
يكاد الإنسان يغطي وجهه لئلا ينسب إلى هذه الطائفة المرجفة المروعة والإسلام بريء منها،
الإسلام بريء منها.
حتى بعد أن فرض الجهاد ما كان الصحابة يذهبون إلى مجتمع الكفار يقتلونهم أبداً إلا
بجهاد له راية من ولي قادر على الجهاد.
أما هذا الإرهاب فهو والله نقص على المسلمين، أقسم بالله .
|
كان الشيخ البطل المجاهد بأبي هو وأمي أبو عبدالله أسامة بن لادن بطلاً يسير ويقتدي بسنة الرسول عندما كانت الرياح تهب من أمريكا فكان الكل يمدحه أم الآن فالأمر يختلف فالرياح الآن تهب على أمريكا من المجاهدين فتغيرت فتاوى علماء السلطان الذين كلما حصل في الأمة أمر لا يخرجون علينا بحكم شرعي بل يقولون أرى لا أرى ينبغي لا ينبغي دون الإستنداد إلى أي نص شرعي سواء كان من الكتاب أو السنة من أين يحصلون هؤلاء العلماء على أموالهم ورواتبهم إذا عرفت الإجابة فسيزول الغبش والتقديس الذي يتم فيه تقديس العالم حتى ولو أخطى ولو أفتى بهواء السلطان.
الرد باقتباس
|
|
|