رغم أنه لم يتبنى أعمالا في الجزائر وتبناه قدماء الإرهاب عندنا كنت تروج لهاذا يا لبرايجي وتلعنه لكن حينما تبنى من قبل ولا يزال يذكرها دائما وأذكرك بقسمه بعد غزوة واشنطن ونيويورك (أقسم بالله العظيم لن تنعم أمريكا بالأمن ما لم نعشه واقعا في فلسطين ) و أردت التلفيق وهذه عادتكم يا مرجئة العصر لا تصدقون المسلمين وتصدقون الكفار والفاسقين أذكرك بقوله تعالى (يايها اللذين امنوا اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) والعالم كله يعلم أنه هو الذي قام بهاذا فسأل شيخك ربيع المدخلي سوف يجيبك