في هاته الامسية الليلة الصامت اخذت أزحف على آخر سطورك التي تلملم شضايا الحب المتبقية وسط عتبة الشوق و الفراغ علها تجد سبيلها في البقاء حية.... لكن نسأل انفسنا متى يتحسسها ؟ متى يأتي لأنقاذ آخر أنفاس هذا الحب الضرير ؟ تقبلي خربشاتي و دمتي متألقة ...