شكرا أخي مارس ، شكرا وألف شكر
في الاعراب أبلغت ، وفي الوصف وفيت ، وفي سرد حالنا آلمت وأوجعت وهي حقيقة لا سبيل لنكرانها أو التخفي عنها ، أو تجاهلها ، هي وصمة عار تلاحقنا ، ولعنة الزمن الرديء تصاحبنا ، و نتيجة حتمية لترك قيمنا ، و جزاء عادل لترك قرآ ننا وسنة نبينا وراء ظهورنا ،
هي حصاد فجورنا وعزوفنا عن حسن أخلاقنا .
..... ما ذا أقول لك أخي مارس والله العلي القدير خنقتني عبراتي و فاضت دموعي وأنا أكتب هذه الكلمات فلم أستطع أن أكمل .
اللهم يارب المستضعفين لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ،،، آمين