لو لم يكونوا كذالك لأخرجوا أنصار حماس وكتائب الأقصى وأسرى فصائل المعارضة من سجونهم ولفتحوا لهم الطريق لحمل البندقية والمسارعة إلى خنادق القتال
ففي تلك الفتره لم يسمح لأي كان ان يحتج لا بالقول ولا بالفعل
حسبنا الله ونعم الوكيل
أشكرك أيها المقدسي الطاهر على هذا الموضوع
دمت وحفظك الله وإياي من مطرقة الأذناب وسنديان الذئاب
لك تحياتي