كم مؤلم ان تفتقد لشئ عزيز عليك
كم مؤلم من تألف عزيز ثم يغادرك
انه مكتب ومقدر وبمشيئته وليس مشيئتك
كان لديا زوج ام ويالله من انسان ولم اعتبره كذلك
كان ابي بمعنى الكلمة من حب وحنان ورعاية .
عوضنى عن يتم وعن حرمان وأحسست انني في النهاية
لايوجد من هو اسعد منى مكانة وعطف وحنية
لكن اخذ الله وديعته في حرب اختلط فيها القتل والبطش ولا انسانية
فقدته بعدما كان لى نعم الاب الصالح والذي لن انساه مادمت حية
لقد سالت الدموع أنهار من عيني وذكرتيني باغلى عزيز فقدته في الدنيا