هى الكلمة الفارقة بين الكفر والاسلام
هي كلمة التقى بين العروة الوثقى.ولا كلام
هي التى جعلها ابراهيم كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون عليه السلام
ليس المراد قولها بلسانهم وجهل بمعناها و ليس هذاالمرام
المنافقون يقولونها وهم تحت الكفار في الدرك الاسفل لما الاسلام
مع كونهم يصلون ويزكون ويتصدقوم المراد معرفتها بالقلب ومحبتها محبة اهلها وبغض من خالفها وعداها وليس بالكلام
كلمة خفيفة في لسان وثقيلة في الميزان
وهل الانسان ان بدأفي كبة صوف هل يبدأ بالخيط الرأس او اي كان
انها كلمة التوحيد تقال باللسان ويقرها القلب والعمل بالكل الجوارح يا انسان