في الكثير من الأحيان أفقد صوابي و أرحل مخاطبا نفسي أسئلة لا أجد لها اجابات و اجابات لا أسئلة لهاو أصاب ب بالجنون و الدهول و الهديان و أغرق في هستيرية لا متناهية من الدي يحدث و الدي لم يحدث, و الدي قيل و يقال و لم يقل, من الدي رأيناه و نراه و لم نره...عالم من المتناقضات السير فيه صعب بل عسير علينا ادا ما سلمنا بها كمطلق
لا أخفي عليك أيتها الأخت تنتابنا هده النوبات التي تأتي على الماضي و الحاضر ,و الأخضر و اليابس لكن لا نريد أن نسمح لها بأن تحطم المستقبل ,لأن المستقبل هو كدلك على كف عفريت
و السلام عليكم و رحمةالله تعالى و بركاته